أشارت (عكاظ) في عددها الصادر بتاريخ 4/أغسطس/2004 إلى تغريب المنتج الإعلاني نظراً لاحتكار الوكالات الأجنبية للسوق الإعلاني المحلي وهي مشكلة في غاية الأهمية خاصة وأنها تتجاوز تغريب المنتجات إلى احتكار أغلب الوظائف القيادية فيها لتقتصر على خبرات وافدة من دول شقيقة, و قد لايكون في هذا الأمر مشكلة إذا

التقينا بـ'' سيرينا '' الأمريكية في زاوية الخطباء بهايدبارك لندن, كانت تبحث عن مسلمات يتحدثن الانجليزية وعرفتنا بنفسها فهي تحضر لرسالة الماجستير بالعلوم ومنذ فترة تشعر بشيء ما يجذبها نحو الإسلام الذي انبهرت به كأكثر الأديان سرعة في الانتشار وبدأت باقتناء الكتب والقيام بجولات عديدة سعت فيها للقاء

تخيل أن عالماً بالآثار لم يسمع يوماً بالأهرامات!! وتصور أن جراحاً لا يحسن استخدام المشرط!!.... وتأكد من أن هذا قد يكون ممكناً فقط إذا تمكن صحفي متخصص بإعداد التحقيقات أو إدارة الحوارات من تحقيق نجاح في عمله خلال السنوات الخمس القادمة دون الاستعانة بالانترنت كمصدر لجمع المعلومات...

" بتسليم " الاسم الذي يتكرر من وقت لآخر في التقارير الإخبارية  وهو اسم قد يكون له معنى أجهله في اللغة العبرية لكنه استناداً إلى نشاط المنظمة  بعيد كل البعد عن المعنى العربي للتسليم والاستسلام للأمر الواقع  فهي عبارة عن مركز معلومات إسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة ، دورة نقل أكبر قدر من

منذ خُلق آدم عليه السلام وحياة الإنسان تكاد أن تكون سلسلة من التكاليف والاختبارات والمسؤوليات فعندما خلق الله آدم قال له ولزوجه: {اسكن أنت وزوجك الجنة وكلا منها رغدا حيث شئتما ولاتقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين} وقديفكر الانسان في الحكمة الالهية من وجود هذه الشجرة وهي محرمة على آدم..

بعض الكلمات تستمد معانيها من استيعابنا لها وقد يتغير تعريفها وفقا لتعاملنا معها, فلو تناولنا كلمة (اللوبي) والتي أصبحت دارجة لكثرة مانستخدمها اشارة الى اللوبي الصهيوني نجد ان كلمة (Lobby) هي ما اصطُلح في الكونغرس الامريكي على اعتبارها الكلمة التي تُطلق على جماعات الضغط التي تُح

عادوا إلى أحضان الوطن كما تعود الطيور المهاجرة بالفطرة إلى أوطانها وشتان بين مشهد الهجرة ومشهد العودة, فمشهد الهجرة امتلأ بالضباب الذي تغشاه غيوم كثيفة حالكة السواد وأفكار مضللة ولدت من احشاء التطرف لتحجب الرؤية وتلعب على اوتار الضعف والجهل فتزرع الكراهية والحقد والفرقة وتجعل ا

أجد نفسي مضطرة إلى تخصيص زاوية هذا الأسبوع للتعليق على ردود الفعل المتباينة التي استقبلتها من المؤيدين والمستنكرين لطرحي في المقالين السابقين والذي تناولت في أولهما ضرورة استهداف الصحف المطبوعة لجمهور الانترنت والمنتديات تحديداً باصدار صحيفة يومية للشباب تحتوي فكرهم وتغطي اهتماماتهم, والآخر المتع

مواقع الصحف الرسمية على شبكة الإنترنت تعتبر الواجهة الحضارية التي تعكس للآخرين صورة وطننا وقضايا مجتمعنا, وهي المصدر الأول للمتابعين لأخبارنا من مختلف دول العالم وكذلك للباحثين ومراكز الدراسات الاستراتيجية حول العالم.