قالوا عنها ولها
ـ الملك فيصل -يرحمه الله-
لقد سررت بما رأيت وآمل أن يكون التوفيق والنجاح رفيق الجهود التي تبذل لصالح النشيء ، فسيروا على بركة الله ، والله معكم ، واجعلوا هدفكم نصرة الإسلام والعروبة .
ـ صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالعزيز
يطيب لي أن أنتهز الفرصة السعيدة التي أزور فيها مدرسة دار الحنان الخالدة لأعبر عن شعوري العظيم لما لمسته ورأيته فيها من مؤهلات وأدوات قلما يوجد لها نظير.
وإنه لفخر كبير لهذه المدرسة التي تعتبر أم المدارس للبنات في هذه المملكة الفتية، راجياً من الله العلي القدير أن تكون إحدى الدعائم الكبرى لرفع مستوى بناتنا، في ظل رائد النهضة جلالة الملك فيصل، ولايفوتني أن أعبر لحرم جلالته المصونة عن تقديري وتقدير الجميع لهذا العمل الجليل الإنساني وعلى رأسهن سيسيل إبراهيم رشدي.
وفق الله الجميع لرفعة هذا الوطن في دينه ودنياه .. والسلام .
ـ صاحبة السمو الملكي مشاعل بنت ماجد بن عبد العزيز
دار الحنان تعتبر بالنسبة لي متعة العلم وفضوله، ولم ألحظ مدرسات تركن الأثر في نفسي كما هو حاصل بالنسبة للدار ومدرساتها ويكفيني أن أذكر أنني حظوت بأن أكون تلميذة للسيدة أسماء الحمصي والسيدة جالة أباظة والكثير منهن جزاهن الله عنا ألف خير.
دار الحنان لم تترك نفسي لحظة, فإلى يومنا هذا أشعر أنني تركتها جسدا لا روحا.
أخيرا أشكر دار الحنان رعاها الله فالنفس تفيض شوقا إلى أيامها, لكن اعتزازنا بأننا من خريجاتها شعور متدفق يملأ النفس ولا يفوقه شيء.
ـ صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله الفيصل – يرحمه الله -
رأيت ما أثلج صدري من مشروع جبار وجهد موفق منح الله الوالدة الأجر والثواب وجزاها بالجنة.
ـ طريفة الشويعر
إن الإنجاز المتميز إنما هو نتاج للجهود المقصودة والمتطلعة لتحقيق مزيد من الطموح والأداء البناء. لقد لمست خلال زيارتي لمعرض الكتاب الخامس والعشرون عديد من الأبحاث والدراسات الجادة التي تجسد تكاثف الجهود وكان هناك إنتاج فني وتراثي جسد عديد من جوانب الاحتفاء بذكرى توحيد المملكة.
تمنياتي لكن بمزيد من العطاء المميز وليرعى الله جهودكن بالخير والبركة.
ـ فريدة الحسون
إنه لمن دواعي سروري وافتخاري أن أسطر كلمة تقدير وشكر لمديرة المدرسة الفاضلة الأستاذة سيسيل رشدي, وللقائمات على مدرسة دار الحنان, وذلك لما لمسته من جهود مثمرة وانجازات جبارة في صرح شامخ اعتاد العطاء من أجل النهوض بمستوى العملية التعليمية والتربوية, والسعي لبناء شخصيات واعية متكاملة تكون لبنات قوية في مجتمع ناهض. راجين المولى أن يكلل الجهود الدائمة بالتوفيق.
ـ صافيناز محمود بشار
أسعدني ما شاهدت من جهود فياضة ومثمرة بمعرض أعمال الطالبات الفنية وأنشطتهن المنهجية واللا منهجية لهذا العام 1412هـ إلى جانب الإنجازات المفيدة فيما يخص الأبحاث العلمية متنوعة المواضيع. ولا يسعني إلا أن أوجه شكري وتقديري للجهود المخلصة من جميع القائمات في مجال التربية والتعليم والطالبات على إنجاح هذا العمل الهادف, وفي مقدمتهن السيدة سيسيل إبراهيم رشدي (المشرفة العامة للدار). أسأل الله دوام التقدم والتوفيق في جميع الأعمال.
ـ سيسيل إبراهيم رشدي
دار الحنان كبرى بناتي، فقد احتضنتها طفلة رضيعة ورعيتها خلال سنوات طفولتها، وتعهدت نموها وتطورها بكل العناية والاهتمام.. وربما كنت شديدة عليها وبالأحرى قاسية خلال فترة المراهقة وذلك عندما كانت دار الحنان في حيز التخطيط والتجارب والانتقال من المبنى في طريق الميناء إلى مبنى المطار القديم.
أما الآن.. فها هي ذي ابنتي قد كبرت, وأدركت ريعان الشباب والصبا, وأصبحت عروسا فاتنة محط الأنظار.. تعتري الغيرة منها قلوب العرائس.. وتتطلع إليها الصغيرات كمثل أعلى يحببن الوصول إليه.
أما عن شعوري إزاء أحبتي فيها فهو لا يعدو أن يكون شعور أي أم تفخر بأسرتها.. فطالبات الدار كلهن بناتي.. وبنات بناتي.. ومن تخرجن منها هن بالتالي أمهات وجدات بناتي.. وأغلى بناتي وأحبهن إلى نفسي من غدون اليوم زميلات لي في العمل- سواء في دار الحنان أو أي مجال في مجالات الحياة العملية- يساعدننا للنهوض بالفتاة السعودية والعمل لرفعة وطننا المعطاء.
من أقوال خريجات عملن في دار الحنان
ـ فائزة عبدالله كيال
دار الحنان هي المشوار الذي لا ينتهي في حياتي, احتوتني طالبة, فعشت بين أركانها أروع أيام طفولتي ومراهقتي. غرست في أعماقي كل المعاني الجميلة وطبعتني بالجدية والإخلاص والضمير والأمل المتوثب نحو الأفضل دائما. ولما شاء قدري أن تحتويني ثانية كموظفة حاولت أن أرد لها بعض الذي طبعته في أعماقي فبادلتها الإخلاص والمحبة, وبقيت تلميذة في محرابها.
أتعلم في كل يوم درسا جديدا في فن الإدارة والقيادة المثلى, وسأظل فيها كذلك طالما بقيت محبتها في أعماقي باقية, ولطالما بقيت قدرتي على العطاء باقية أيضا.
ـ أريج محمد فدا
التحقت بدار الحنان وأنا طفلة في الرابعة من عمري.. وفيها تعلمت معاني كثيرة: الحب.. الالتزام.. تحمل المسؤولية. وبالحب عدت لأكون عضوا عاملا يساهم في توصيل الرسالة التي من أجلها وجدت دار الحنان.. ولعلني نجحت!! وأردد دائما (أحبك يا أبله سيسيل) لأنها الرمز الباقي أبدا لدار الحنان.
ـ نور الهدى لاري
دار الحنان هي بيتي الأول والثاني انتمي إليها وأحب كل جدار فيها, وقد تأكدت من هذا الإحساس عندما اضطرتني ظروف مرضي للغياب لمدة ستة أشهر خارج جدة. فعند عودتي أحسست أنني أريد أن أحتضن كل منسوبيها وعلى رأسهم السيدة المديرة العامة من شدة لهفتي واشتياقي لكل ركن فيها. أدامها الله متألقة دائما.
ـ نور محمد نور رحيمي
رغبت في أن تكون دار الحنان المكان الذي أغرس فيه بذور جهدي وعملي.
ـ عبير أحمد كابلي
داري الحبيبة.. حبك هوى سكن شغاف القلوب, ومسيرة تقدمك منار يضيء الدروب, وأسمى مطامعي بقاء راية عزك أبد الدهور.
ـ سهير سليمان سلامة
دار الحنان مدرستي التي أراها من زوايا مختلفة، فقد عرفتها كطالبة.. تعلمت فيها وكونت أجمل الصداقات التي استمرت معي إلى اليوم كما استمرت ذكرياتي معها وأنا أقدم فقرات إحدى حفلاتها أو وأنا أشارك في المساجلات الشعرية التي كانت تشعل الحماس بين طالبات القسمين العلمي والأدبي أو وأنا أحمل علم المملكة في مقدمة مسيرة الكشافة وأشارك في رحلاتها.
وعدت إليها كمعلمة للغة الإنجليزية فأحببتها أكثر وسعيت لكي أجعل طالباتي يعشن التجربة المميزة التي عشتها وأكثر، وكما علمتني الريادة سعدت بأن يكن طالباتي صاحبات الريادة في تقديم أول بحث باللغة الإنجليزية في أسبوع الكتاب، ومن ثم أول مسرحية باللغة الإنجليزية.
وعندما غادرتها للعمل في التوجيه التربوي كنت أسعد بسماع أخبارها وأفتخر بأنني ابنتها وأشعر بارتباطي الوثيق بها ولازلت.
ـ رولا محمد سكيك
قضيت في داري أحلى وأسعد أيام حياتي, فهي الحياة المرحة.
من أقوال خريجات دار الحنان
ـ مها أحمد فتيحي
الحمد لله رب العالمين الذي جمع السنوات في ليلة.. جمعنا الله في جنان الفردوس بعمل صالح وبقلب محب تحت ظل عرش الرحمن وفي جوار الحبيب المصطفى.. رزقنا الله حبه وحب نبيه صلى الله عليه وسلم. وجزى الله عنا الأميرة عفت خيراً, والقديرة السيدة سيسيل رشدي والسيدة فائزة كيال.. وجميع المنتسبات لدار الحنان. وحياكم الله آل فيصل وبارك لكم في ما أعطاكم.
ـ مها عبد الله محمد الدباغ
دار الحنان مؤسسة هادفة إلى أنبل الأعمال وأفضلها, وإن شاء الله تحقق المزيد لصالح الدين والوطن.
ـ صباح عبد الجليل بترجي
أتمنى للدار المزيد من التقدم والسير للأمام في طريق العلم الذي ينيره لنا إسلامنا وديننا الحنيف.
ـ إيمان عبد الله الصانع
شعرنا في دار الحنان بالأمان, وصلنا فيها إلى مستوى تعليمي رائع, وعندما واجهنا الحياة واجهناها بقوة, لأن الدار أسستنا بقوة فهي بحق أروع مدرسة.
ـ هيام أحمد بنجابي
كانت دار الحنان شيئا مميزا بالنسبة لي, فكانت صرحا يصقل شخصية الطالبة, ليس دراسيا فقط بل كانت تهتم بالجسم والعقل والشخصية وكانت المدرسة المتطورة عن زمانها, توفر نشاطات عديدة منها كرة السلة وكرة اليد بالإضافة إلى الحفلات التي كانت تقام فيها مما أكسب الخريجة شخصية فكانت المدرسة فخر لخريجاتها.
ـ دلال عزيز ضياء
دار الحنان كانت الحضن الذي ترعرعت فيه, فهي شريكة البيت في بناء شخصيتي وزرع الطموح والإرادة في داخلي لن أنسى أبدا السيدة سيسيل رشدي أحمل لها في نفسي الود والاحترام والصحبة الشديدة والتقدير وفوق الجميع جلالة الملكة عفت (رحمها الله) التي كانت تهتم بنا جميعا, تحفزنا وتشد من أزرنا وتقومنا وتبث الرغبة في داخلنا لإثبات وجودنا كفتيات مسلمات عليهن واجب التنوير والعمل لبناء المجتمع السعودي, فرحم الله الملكة وبارك لها في ذريتها الصالحة, وأمد الله في عمر السيدة سيسيل, وما زلت أشعر بالانتماء إلى بنات وكيان دار الحنان.
ـ سارة عبد الرحيم قشقري
دار الحنان بنت شخصيتي في الاستقلالية. وفي إبداء الرأي, فقد أسستنا وجعلتنا مترابطات لنا كلمة واحدة, ورأي واحد, نساعد بعضنا بعضا, وكانت تعطينا الحرية المطلقة.
ـ سامية عواد عبد الغفار
دار الحنان.. الوطن الأصغر، تحت رايتك كانت لنا أرض تزودنا منها بعلم أصبح شعاعا لنا في طريقنا بعد ذلك في المرحلة الجامعية وما تبعها، وبكل فخر نعتز أننا من خريجات الحنان. فإلى الأمام دوما بأعلى الدرجات.
ـ هند رضا جمل الليل
المرحلة المدرسية تعتبر أجمل فترة في حياتي ودار الحنان في مستواها الأكاديمي وأسسها التربوي تورث طالباتها أسس هامة في الحياة لا يمكن توارثها من مصادر أخرى فتغرس دار الحنان في طالباتها أسلوب التعامل والتعاون والدبلوماسية.
ـ العنود الحوطي
اكتسبت من دار الحنان الاحترام والحب وطريقة المعاملة والنظام إلى جانب الثقافة الواسعة والعلم الغزير والحيوية في العمل, وتحمل المسؤولية. دار الحنان شهدت حياتي الأولى وأنا أحب الماضي لأنه دار الحنان. تعلمت من دار الحنان النظام الذي هو اليوم ركيزة حياتي, وقد شهدت النظام في الكشافة والطابور والحصص, وفي كل شيء.
داري الغالية أعطتنا ثقافة عامة, وأتاحت لنا اللقاء بشخصيات كثيرة ومختلفة, فنمت بذلك شخصيتنا القوية وما زالت في حياتنا العملية.
دار الحنان غرست فينا الثقة بالنفس، ولقد نمت شخصيتي في المدرسة من رحلاتنا معها إلى سويسرا والكويت والإمارات.
عند ذكراها تنتفض مشاعري.. أحبها، ومن الوفاء أن تكون ابنتي فيها ولكنه البعد.. بعد المكان وليس السكان.
ـ أريج مطبقاني
دار الحنان مدرسة مثالية, هي ليست للعلم فقط, ولكنها ربتنا وعلمتنا فن التعامل, فقد كنا جنسيات مختلفة وتأقلمنا وكنا أخوات فيها, علمتنا كيف نتصرف إذا سافرنا للخارج وكيف نتعامل مع الأجانب, فهي مجهزة للتأقلم مع أي بيئة داخل أو خارج المملكة.
أهلتنا للتعامل مع شعوب أخرى, وآراء مختلفة, وثقافات متنوعة فلها فضل كبير في نجاحنا.
كنت مراهقة فيها وبالتدرج أصبحت نظرة الحياة أبعد من المادية, وإنما نظرة جدية, فالماديات ليست كل شيء, وبدأت أركز على الأشياء المهمة, فأحببت الرياضة, سيطرت على نفسي فكرة العمل لفائدة الناس, وهذا نهج حياتي اليوم.
وعلمتني أن الحياة أولويات, فيجب الاهتمام بالمهم وترك الأمور التي لا قيمة لها, وعرفت في دار الحنان أنني إذا عملت على نفسي فسأفيد الآخرين حتما, إنني أسمي دار الحنان مدرسة الحياة, علمتنا العلوم والتربية, وكانت دليل حياتي, أفتقدها اليوم وأفتقد التعامل الأسري الذي تعلمته منها, من مدرساتها وإدارياتها, فهي أسرة لا يؤدي المرء فيها واجبه فقط وإنما تقوم كلها بمن فيها وبيد واحدة للارتقاء بطالباتها, وهي سباقة للجديد والأفضل, ولها بعد نظر أكثر من الآخرين.
ـ سامية مقبول
دار الحنان كانت مجال الانطلاق مع صديقاتنا, ففيها الترويح والتعليم.. بمعناها كبير, هي البيت الثاني لنا, وفي البيت الثاني أقابل أناسا مختلفين عن البيت, وهذا سعادة لي, وأنا أحمل لها في نفسي وفاء كبيرا, كنت فيها من الطالبات المجدات ومن الأوائل.
ـ مها أركوبي
دار الحنان هي دعائم الإنسان المتعلم, تلك المدرسة العريقة أعطتني كل شيء, فهي الركيزة والأساس الذي تلقيته في تعليمي قبل الجامعة. أكسبتني فوائد علمية, وسبلا متنوعة في المعرفة, لأنها مدرسة ومسرح ومعارض, ورياضة متنوعة, فدار الحنان حياة متكاملة, وفيها تتكون شخصية الطالبة المتميزة, وتمتاز طالباتها بأنهن متميزات, متحدثات, واثقات بأنفسهن, لهن طابع خاص, فهي لا تقتصر على التعلم, بل هي نشاط اجتماعي متميز, تعلمنا الكثير في الكشافة ولعبنا في طفولتنا, وتعددت مشاركاتنا اللامدرسية, وهي مهمة جدا لتكوين الشخصية, وبحق إننا محظوظات لأننا طالبات دار الحنان, فقد استطاعت المدرسة أن تنمي قدراتنا, وتضعنا على مدرج التفوق في الحياة.
أفخر بدار الحنان, وأفخر أنني من خريجاتها.
ـ هنيدة صالح صيرفي
إلى طفولتي وصباي إلى دار الحنان.. إلى العمر الجميل, والذكريات الأجمل.. إلى الصرح العلمي الذي سيظل أبدا.. شكرا لك دار الحنان..
ـ ملك مسلاتي
إلى مصدر فخري..
و أحلى ذكرياتي..
و أساس نجاحي..
داري.. دار الحنان..
- Arwa Ahmed Abdullatif
My Dearest School
I'm so honored and pleased…
To come to you reunion…
I wish you a blossoming future…
And more fruitful generations…To come…
ـ إسراء صالح وزنة
إن الكيان الذي تشكلينه يا (حناننا) في أنفسنا أوجدته أياما قضيناها فيك, فإذا تلك الأيام قضت وحان وقت الرحيل عنك..
ذكرانا وجودنا في اقتران بوجودك. واليوم تعودين من جديد ونسعى بامتناننا وانتماءنا لنقول لك (ما غبت عنا يوما)
ـ أريج إبراهيم علوان
(مين فات قديمه تاه).. اسأل الله أن يجعلك منارة شامخة لنا ولكل بنات المملكة.
وأتمنى أن نسعد بعودتك ونلتقي دائماً في ظلك كخريجات كما اجتمعنا فيك كطالبات.
ـ دينا رضوان
عندما وصلت إلى أرق وأجمل صفحة في مفكرتي امتلأت عيناي بالذكريات حتى فاضت.. تذكرت مدرستي دار الحنان وتمنيت أن أصبح بصغر حجم الحروف لأدخل في صفحة هذه المفكرة وأعيش كل ابتسامة.
ـ مرفت قطب، لينا شاولي
داري الحبيبة..
لو هان علي عمري بأكمله فلن تهون علي ساعة قضيتها في رحابك
سيظل اسمك أجمل لحن أردده وستبقى ذكراك أجمل زهرة أستنشق عبيرها
ولن تموت زهرتك في قلبي مادام في نفس يتردد بين الأرواح وستكونين داري الحبيبة أغلى مكان في قلبي ظلعت عليه شمس الصباح.
ـ سهام البليهد
لقد كانت دار الحنان منزلي الثاني وكان لمدرساتها وإدارتها وأجواء الصداقة والألفة الشائعة بين الجميع الأثر الكبير في تكوين وبناء شخصيتي فدار الحنان من المؤسسات التي يشعر كل من فيها أو من أمضى فترة فيها بالانتماء القوي لها مهما طالت فترة ابتعاده عنها.
- Rania Qureshey
To the best days of my life…
Day that won't return.
I missed you my dear School.
Wish that you have lasted forever and ever and ever.
Never felt so sorry for growing up.
Wish ever ending successes.
ـ آل عجاج
أمي الحبيبة دار الحنان.. منبع الحنان.. منار الحنان.. أشتاق لك ولكل من يضمهم جدرانك.. نحبك ونحبهم وسنظل نحبك ونحب كل من ينتسب إلى (دار الحـــــنــان).
- Somaya Abd Al Wahab
To my school to my Dar Al Hanan:
I was a student who felt lonely coming back to Jeddah after long stay, but in Dar Al Hanan I felt at home were I belong.
May ALLAH bless you and ever for ever.
ـ مايا أسامة شبكشي
إلى أجمل الذكريات..
إلى أحلى اللحظات..
إلى أعظم مدرسة.. مدرستنا.. دار الحنان
وتظل مسيرتك يا دارنا دائما وأبدا..
ـ منى محي الدين الحرتاني
إلى أحلى مدرسة وأجمل حياة وأحلى ذكريات لقاء الأحبة..
أتمنى لكم دوام التقدم والنجاح..
و تخريج أجيال أكثر من الماضية..
ـ د. ليلى صالح زعزوع
إلى دار الحنان..
ذكرى لعبق أيام تظل في ذاكرتنا للأبد..
عمري قضيته بين جنبات مدرستنا الحبيبة.
ـ سامية سلطان
وأخيرا تلاقينا وجمعتنا الأقدار بأحبتنا..
معلماتنا.. إداريتنا.. رفيقات مقاعد الدراسة.. جميع الأحبة.
أسأل الله تعالى أن يجمعنا في مستقر رحمته ويجزل عظيم الأجر والثواب لحبيبتنا عفت الثنيان..
ويطيل بعمر سيسيل ويجمعنا بهم في الفردوس الأعلى من جنة الخلد.
ـ نورة صالح الزامل
إلى مدرستي التي أفتخر بتخرجي منها وإتمام مراحل دراستي كلها فيها..
كل الوفاء والإخلاص لها وأتمنى لها التقدم دائما وذلك ملحوظ بفتح كلية عفت وأتمنى أن تحتضن أحفادها بإنشاء مدرسة تضم جميع المراحل الدراسية إلى أعلى المستويات التعليمية.
ـ بهاء حسن أبوالعينين
مدرستي الحبيبة.. فيك أجمل ذكريات عمري وأحلاها..
أتمنى أن تظلي لنا رائدة دائما كما عودتينا في كل المجالات وإلى الآن لم أرى ولن أرى مدرسة تفوقت عليك.
أيتها الغالية أشتاق إليك وأشتاق إلى كل قطعة حجر في مبناك وإلى هواءك وأتمنى لك الازدهار والتقدم دائما.
ـ داليا نشأت هاشم
مدرستي الحبيبة..
يا أجمل ذكريات حياتي..
يا من فتحت عيني على الدنيا في أحضانها أحبك وأشتاق إليك, لكل ركن فيك..
و نعيد أجمل ذكرياتنا فيك في عيون بناتنا إن شاء الله.
ـ أ.د. عائشة سعيد أبو الجدايل
أريد أن أسطر بحروف من حب ووفاء وعرفان للجميل لأسرة المغفور له بإذن الله جلالة الملك فيصل رحمه الله وحرمه جلالة الملكة عفت وكريماتها صاحبات السمو الأميرات سارة ولولوه ولطيفة وهيفاء الفيصل أولا على إتاحة فرصة التعليم وثانيا على فرصة اللقاء والتكريم. وتقبلوا خالص حبي وتقديري واحترامي.
ـ عواطف عبدالحميد شويل
شكري سيبدأ وينتهي لله سبحانه وتعالى أن أكرمني بالانتماء لهذا الصرح التعليمي الشامخ المميز (نعم المميز)..
شكرا آل فيصل شكرا والدة الجميع السيدة سيسيل وكافة القائمين والمنسوبين لدار الحنان.
ـ إيمان أحمد المدني
مدرستي الحبيبة:
شكرا لك فقد جعلت منا مثلا رائعا في هذه الدنيا.
ـ نرمين عبدالله أركوبي
مدرستي الحلوة دار الحنان..
أحلى مديرة وألذ أم أبله سيسيل..
شكرا على أحسن تعليم تلقيته، وأنا فخورة أن أقول أني خريجة دار الحنان.
ـ هوازن إسماعيل
إلى مدرستي الحبيبة..
عشنا فيك أجمل ذكريات ليتها تعود.
ولكن ذكراك باقية في أذهاننا وقلوبنا وحياتنا.
نشكرك أجمل شكر وندعوا لك كل الدعاء ونتمنى لك كل التوفيق وأن تكوني في المقدمة دائما وتخرجي أجيالا وأجيال. نراك في حياة أبناءنا وبناتنا ولك كل التوفيق.
ـ نهلة رضا حكيم
إلى مدرستي العزيزة.. إلى بيتي الثاني.. إلى أمي الثانية..
شكرا شكرا على هذا اللقاء الجميل الذي أعاد إلي أجمل ذكريات حياتي وأعطاني دفعة جديدة لحياة جميلة وأمل مشرق لبناتي إن شاء الله.
أتمنى أن أرى المدرسة الجديدة قريبا لأضع بناتي في مدرسة كفيلة بتنشئتهم نشأة صالحة وتقودهم إلى الأمام دائما.
ـ نجوان خالد المرزوقي
إلى مدرستي الحبيبة الغالية..
مدرستي التي أفخر أنني إحدى خريجاتها.. وإحدى طالباتها المثاليات.. أشكرك شكرا لا يسعه التعبير وتكفيني أي كلمة للتعبير عن مدى حبي وشكري وتقديري وعرفاني.. أحبك.
ـ ندى وشذى ونوران أبوعوف
إلى مدرستي الغالية على قلبي..
سعدت جدا بهذا اللقاء القيم والمليء بالأحاسيس والمشاعر والذي سأضيفه إلى سجل ذكرياتي مع مدرستي الحبيبة دار الحنان.
تمنياتي القلبية الصادقة لك يا دار العز والمجد يا دار المحبة والعلياء بسيرة مستقبلية موفقة تضاف إلى مسيرتك التي طالما سطرت ولا زلنا نسطرها بماء الذهب.
ـ طرفة أحمد التركي
إلى مدرستي الحبيبة دار الحنان..
أتوجه في هذه المناسبة بجزيل الشكر إلى كل من علمني أو أرشدني أو وجهني يوما في هذا الصرح التعليمي وأحب أن أقول نحن بنات دار الحنان سنبقى دائما أوفياء لك يا دار الحنان لأنك صنعتِ منا أشخاص بناءين مميزين في كل المجالات وإلى الأمام إن شاء الله.