الكاتب
-
31/05/2010
قال له تحت عنوان "لن تقود المرأة السيّارة في السعودية"، كتب الزميل "عبد الرحمن الراشد" أن سبب فشل الحملات المنادية بوجوب السماح للمرأة قيادة السيّارة داخل السعودية، يعود إلى الاعتماد كليّا على تغيير موقف الحكومة. حيث يرى بأن أي حكومة مهما كان نفوذها قويّا، لا يمكن أن تنجح في تمرير قرار ما لم يكن هناك قبول شعبي واسع للفكرة!!
-
23/05/2010
لأم كلثوم أغنية يُشاطرني ملايين الناس في عشقها: "إنتَ فين والحب فين!". وقد وضعت اسم الأغنية كعنوان لمقالي بعد تغيير كلمة "الحب" كي تتناسب مع مضمونه.
-
16/05/2010زينب حفني
نحن شعوب ترقص طوال الوقت على ترنيمات العشق. تعشق وهي نائمة! تعشق وهي مستيقظة! تعشق وهي مسترخية على الأرائك داخل حجراتها! تعشق وهي تتسكّع على الأرصفة! تعشق وهي جالسة في المقاهي! كل بيوتنا يتخللها العشق، حتّى ليخال للغرباء الذين يعبرون أرضنا للوهلة الأولى، أننا شعوب مسالمة، تُطبّق ثقافة الحب على كل أوجه حياتها!
لغتنا العربية هي أكثر لغات الأرض التي تحمل في طياتها مفردات العشق. وموروثنا الفكري دليل دامغ على أن العرب أوّل من ابتدعوا لغة الوله والهيام. فهي متواجدة في حكاياتهم وفي أشعارهم مثل قيس بن الملوّح وكثير عزة وابن زيدون، وغيرهم من الشعراء الذين أجادوا وصف أحوال العشق. -
09/05/2010زينب حفني
سُئل الأديب العالمي جابرييل جارسيا ماركيز، عن الكتب التي ساهمت في إثراء إبداعاته! فأجاب بأن كتاب "ألف ليلة وليلة" الذي تُرجم إلى عدة لغات في العالم، كان من أهم الكتب التي تأثر بها في مستهل حياته وأخصبت خياله.
-
02/05/2010زينب حفني
كان قاسم أمين أول من فجّر قضية المرأة في مصر، من خلال كتابه "تحرير المرأة" الذي صدر بمستهل القرن التاسع عشر، مُعقباً إياه بكتابه "المرأة الجديدة". وقد حرّك كتابه الأول لغطاً كبيراً في الشارع المصري. وثار عليه المحافظون بسبب طروحاته الجريئة وأفكاره التقدميّة التي تضمنها كتابه.
-
25/04/2010خاص
-
18/04/2010زينب حفني
في موريتانيا بلد المليون شاعركما يُطلقون عليها، وقعت مواجهات في حرم جامعة نواكشوط بين طلاب فرانكوفونيين مناوئين لتعريب إدارة الجامعة، وبين طلاب مؤيدين للفكرة من محبي اللغة العربية.
-
11/04/2010زينب حفني
-
04/04/2010زينب حفني
-
28/03/2010
يقولون في أمثالنا الشعبية: "إذا جاء الفقر من الباب، هرب الحب من الشباك"، ومعظم المسلسلات والأفلام العربية تتحدّث عن دور الفقر في تدمير الأسر وتشتيت الأبناء. فهل بالفعل متطلبات الحياة اليوم أضحت كالوحش الكاسر يلتهم في طريقه كل الأشياء، ودفعت الناس إلى الاستهتار بقيمهم الحياتيّة مقابل الأمان المادي الذي سيبعث الحياة في أرواحهم الميتة من جديد؟!
ما أن يجلس المرء في مجلس إلا وكان محور الحديث عن غلاء المعيشة. وعن تراجع سوق الأسهم والدعاء على من كان وراء هذا التراجع، وعن ترك زوجات لأزواجهن بعد أن غدوا عاجزين عن توفير مطالبهن الخاصة.