صاحب السمو الملكي الأمير "محمد بن فهد بن عبدالعزيز":
(مما شاهدته وسمعته وقرأته أرى أن شبكة عربيات تسير على الطريق الصحيح وتعتبر عمل مشرف يرفع من شأن المرأة السعودية، وأنا بدوري أشجع مشروعكم الأول من نوعه وأتوقع لكم حصد المزيد من النجاح في هذا المجال... وسأذكركم بذلك) - إبريل/2001م.
ـ صاحبة السمو الأميرة "الجوهرة البراهيم" حرم خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز طيب الله ثراه:
(أتصفح عربيات باستمرار وأتابع جديدها و أفتخر بأن وراء هذا الإنجاز المشرف فتيات سعوديات) - سبتمبر/2004م.
ـ صاحبة السمو الملكي الأميرة "عادلة بنت عبد الله بن عبدالعزيز":
(تجربتكم رائدة خصوصاً وان إدارتكم وفريق عملكم من الشابات السعوديات، وتجسد هذه التجربة طموحكم وسعيكم بكل جد وإخلاص لتقديم ماهو قيم ومفيد للمجتمع... أهنئكم وأتمنى لكم التوفيق في مساعيكن لخدمة هذا الوطن الغالي) - فبراير/2001م.
ـ صاحبة السمو الملكي الأميرة "هنا بنت عبدالله بن خالد":
(أشكر كل من فكر أن يكون اسمي بين مجموعة الفنانات التشكيليات في مجلة عربيات وأتمنى لكم التوفيق ولمجلتكم مزيداً من الإزدهار) - يونيو/2000م.
معالي وزير الثقافة والإعلام السعودي الدكتور "عبدالعزيز خوجة":
(أتمنى لمجلة عربيات وكامل فريقها التحريري والتقني كل تطور ونجاح وازدهار، وأن يوفقها الله عز وجل للقيام بدورها الثقافي والاجتماعي كما يتمنى أصحابها وكما يتمنى المتلقي وبارك الله فيكم) - مارس/2010م.
ـ الصحفي والكاتب "عرفان نظام الدين" رئيس تحرير جريدة الشرق الأوسط سابقاً:
(لعربيات أقول أنتم رواد في هذا المجال وسيسجل التاريخ ذلك لكم بأنكم أول مجلة الكترونية عربية تقتحم مجال النشر بشكل حديث وتقديم متميز وفريق عمل من الشباب الواعي المثقف... أتمنى لكم النجاح في جميع خطواتكم) - أكتوبر/2000م.
ـ الشاعر "فاروق جويدة":
(أتمنى للمجلة الشابة الجديدة "عربيات" أن تكون واجهة حقيقية لثقافة عربية أصيلة واعية تمتد حتى الجذور و تحلق حتى آخر نقطة من هذا الكون) - أغسطس/2000م.
ـ المخرج العالمي الراحل "مصطفى العقاد":
(أتمنى منكم في عربيات أن تستمروا و تثابروا لتصلوا الى أقصى مراحل النجاح، لأن ما رأيته وسمعته عن عملكم " يرفع الرأس "، استمروا و لا تخافوا فقط تسلحوا بالعزيمة و الإصرار... و ليكن الله نصيركم ) - أغسطس/2003م.
ـ مجلة "لها":
("عربيات" مجلة الحلم العربي الحديث) - 2000م.
ـ صحيفة "المدينة":
(تأسيس أول شبكة عربية على الإنترنت يعد من أهم الإنجازات التي حققتها المرأة السعودية في السنوات الأخيرة) - 2000م.
ـ جريدة "الوطن":
(حلم الفتاة السعودية حولته من أطياف إلى واقع - عربيات - أول مجلة إلكترونية بإدارة نسائية) - 2000م.
ـ الدكتورة "رفيدة خاشقجي":
(أسعدني ما تقومون به من خلال هذه المجلة الإلكترونية بمجهود بدأ بالمرأة ويسعى إلى تفعيل دور المرأة... الفكرة رائعة والمشروع جميل، أدعو لكم بكل التوفيق) - أغسطس/2001م
ـ الشاعر والإعلامي "زاهي وهبي":
(فكرة جميلة أن يكون على شبكة الإنترنت مجلة عربية مستقلة، وأرى أنها خطوة مشرّفة لمواكبة التطور في عالمنا العربي، وأتمنى لمجلة "عربيات" السطوع في سماء الإعلام العربي) - يوليو/2000م.
ـ سيدة الأعمال السعودية "مضاوي الحسون":
(أشكر عربيات التي أعتبر أنها ساندت منذ إنطلاقتها الأولى المجتمع السعودي بمختلف مراحله وتابعت الأعمال المتميزة لإبرازها للعالم، فلم نعد نشعر معكم أن الإنجازات مهملة، وأتمنى لكم كل التوفيق لمواصلة عملكم بنفس المهنية المعهودة بعد أن أقدمتم منذ وقت مبكر على العمل في مجال الإعلام الإلكتروني فأضفتم قيمة له وحصلتم على التكريم العالمي، وبدوري أتمنى لكم المزيد من النجاح والتطور دائماً) - أكتوبر/2009م.
ـ الفنان "عاصي الحلاني":
(عربيات فكرة جميلة، و أجمل ما فيها أنها تصل إلى كل العرب في جميع أنحاء العالم بطريقة سهلة وتخدم القاريء كثيراً بثراء مواضيعها... و هناك شئ ملفت في هذه المجلة أيضاً أن عقول نسائية عربية تقف خلف نجاحها، و بالنسبة لي سأكون بين يدي "عربيات" و سأخصها بجديدي دائماً و إن شاء الله يظل التوفيق حليفكم) - مايو/2001م.
ـ الفنانة الخليجية "أحلام":
(أتمنى لكم التوفيق وأتمنى أن أكون دائماً ضيفتكم ودائماً سأتابع وأتواصل مع مجلتكم "اللذيذة") - أكتوبر/2000م.
ـ الفنانة التشكيلية السعودية "منى القصبي":
(أشكر عربيات على هذه الخطوة الرائعة بالإهتمام بالفن التشكيلي فلاشك أن الإنترنت وسيلة هامة لإيصال الفن السعودي للعالمية وهذا جهد لن ننساه لـ"عربيات" وفقكم الله ورعاكم وأكثر من أمثالكم) - إبريل/2000م.
ـ الدكتور "مازن فقيه":
(أتمنى لعربيات أن تأخذ المكانة التي تستحقها لأنها مجلة قائمة على جهود مخلصة وفريدة من فتيات سعوديات مثقفات قاموا بما لم يقم به الرجال) - مارس/2001م.
ـ البروفيسور "سالم الزهراني":
(أشكر شبكة عربيات وأتمنى لها التوفيق في مسيرتها الاعلامية التي سأكون متابع لها) - أغسطس/20001م.
ـ مصممة الأزياء السعودية "حياة خشيم":
(لقد بهرني الموقع بتعدد موضوعاته وتطرقه لكل مايهم الزائر والمرأة على وجه الخصوص... فمجلة عربيات تحتوي على كل ماهو مفيد وأعتبرها العالم الخاص للمرأة على الإنترنت... فلا أجد قولاً أكثر من أن أشكركم على مجهوداتكم التي تبذلونها في سبيل إبراز دور المرأة العربية) - يوليو/2000م.
ـ الدكتور "محمد خليص الحربي":
(الأخوات الفاضلات القائمات على هذا الانجاز الرائع، منذ فجر التاريخ والمرأة العربية نجدها مبدعة ومنتجة وباحثة عن الأوجه المشرقة لتجعل منها جنة لها ولأسرتها ومجتمعها، لقد تصفحت هذا العمل الرائع فوجدته عمل متقن وممتاز، فهو عمل تستحقون عليه الشكر، وجميل جداً أن نستخدم كل ما يتاح لنا من تقنية لخدمة مجتمعنا العربي والذي نحن بامس الحاجة للرقي بمستوانا العلمي والمعرفي لكي نصل الى مصاف الدول المتقدمة التي أخذت منا وسبقتنا بخطوات، وأنا أجد في هذا الموقع الخطوة الأولى من المشوار الطويل فدعائي لكم بالتوفيق والسداد ) - مايو/2000م.
ـ الكاتب الصحفي "عبدالعزيز السويد":
(أود أن أهنئكن علي هذا الجهد المميز وهو مجهود يستحق الاشادة وأتمني لكن التوفيق في تطوير وتقديم خدمة صحفية عربية علي الشبكة) - أكتوبر/2000م.
ـ الشاعر "يوسف الغامدي":
(عربيات ولدت لنكون فيها ومنها ولها، فهي الموقع المتكامل الذي يجد القلم فيه مساحة بيضاء يكتب فيها لواعج قلبه وضحكة قلمه، أشكركم جميعاً عليها) - مارس/2000م.
ـ الشاعر "فاضل الغشم":
(أقول أن المستقبل هو للإنترنت ومجلة عربيات هي بعبارة موجزة توليفة جميلة مابين التطور التكنولوجي والأصالة المشرقية، لها وللقائمين عليها حبي وتقديري) - إبريل/2001م.
ـ الصحافي والكاتب المغربي "عبدالواحد أستيتو":
هكذا فجأة ، تقع أحداث تجعل مسار حياتنا يتغير، يتخذ منحى آخر غير الذي كنا نتخيله، قبل أن أدخل تجربتي مع عربيات، كنت صحفيا مغمورا.. مجرد صحفي شاب لازال يكافح كي يجد نفسه كما يقولون.
أكتب في منابر إعلامية متعددة، لكن القليلين فقط هم من يمنحونك ما تستحق. البعض يعتبرون أن ما تكتبه هو وسيلة لملء الفراغ في صفحاتهم، هكذا فقط، دون أدنى حتى كلمة شكر.
كنت يومها أتصفح أحد المواقع العربية لأجد – بالصفة البحتة – إشهارا لموقع "عربيات". لا أنكر أنني اعتقدت في بادئ الأمر أن الموقع سيكون نسخة لمواقع أخرى مبتذلة و متكررة ، لكنني فوجئت بالمحتوى الجاد و المتميز للموقع. هاهو ذا موقع عربي ممتاز بكل المقاييس. هكذا قلت لنفسي و أنا أتصفحه.
أخيرا، هاهي ذي مجلة عربية إلكترونية تحقق – فعلا – معنى الصحافة الهادفة. شعور غريب انتابني أن هذا الموقع سيكون هو الواحة التي سأستظل بنخيلها، و قد كان.
طلب مني مسؤولو الموقع تحقيقا عن رمضان في المغرب، لم أتردد و بدأت مباشرة في إعداده، ثم إرساله. عندما أرسلته كان الوقت ليلا. و دون أي تأخير، وفي صباح الغد، تلقيت مكالمة من أحد المسؤولين يشكرني و يهنئني على التحقيق واعدا أنه سينشر في الأيام القليلة القادمة .. و هو ما حدث فعلا.
شعرت بالفخر و الإعجاب بهذا الموقع الذي لا يتردد للحظة في نشر مواضيع محرريه و مكافأتهم كما يستحقون.
ويمكن أن أقول – أخيرا – أنني أعتبر عملي مع عربيات هو نقطة تحول بالغة الأهمية في مساري العملي و الإبداعي معا .. شاكرا للجميع ، الجميع بدون استثناء ، كل مجهوداتهم . - إبريل/2001م.